تنبع مشكلات الخافت التي يواجهها مستخدمو Apple Watch Ultra 2 في الليل بشكل أساسي من ميزة تعديل السطوع التلقائي للجهاز ، والتي يتم التحكم فيها بواسطة مستشعر ضوء المحيط. تم تصميم هذا المستشعر لتقليل سطوع الشاشة في ظروف الإضاءة المنخفضة للحفاظ على عمر البطارية ، ولكن يجد العديد من المستخدمين أنه يضعف الشاشة بشكل مفرط ، مما يجعل من الصعب قراءة حتى المعلومات الأساسية مثل الوقت.
أبلغ العديد من المستخدمين أنه عندما ينقرون على الساعة لإيقاظها ، تضيء الشاشة في البداية ولكن بعد ذلك تتخلى بسرعة مرة أخرى ، وأحيانًا تومض في وضع الليل قبل العودة. يبدو أن تعطيل الوضع الليلي يخفف من بعض مشكلات التعتيم ، مما يشير إلى وجود مشكلة متعلقة بالبرنامج بدلاً من عيب الأجهزة [1] [3].
بالإضافة إلى ذلك ، لاحظ المستخدمون أنه حتى عندما يتم ضبط السطوع على الحد الأقصى ، لا تزال ميزة التصميم التلقائي تحد من الرؤية في البيئات المظلمة. وقد أدى ذلك إلى الإحباط ، حيث يشعر الكثيرون أنه ينبغي أن يكون لديهم خيار لتجاوز إعدادات المستشعر لضمان السطوع الكافي بغض النظر عن الظروف الإضاءة المحيطة [2] [4] [5].
بشكل عام ، تشير الشكاوى إلى أنه على الرغم من أن ميزة السطوع التلقائي تهدف إلى تعزيز تجربة المستخدم عن طريق توفير عمر البطارية ، فإنها تنتقص عن غير قصد من قابلية الاستخدام في حالات الإضاءة المنخفضة ، مما يطرح مكالمات إلى تحديث البرنامج للسماح للمستخدمين بمزيد من التحكم في إعدادات العرض.
الاستشهادات:[1] https://discussions.apple.com/thread/255155033
[2] https://discussions.apple.com/thread/255148386
[3] https://discussions.apple.com/thread/255183070
[4] https://discussions.apple.com/thread/255146215
[5] https://discussions.apple.com/thread/255372649
[6] https://discussions.apple.com/thread/255194175
[7] https://discussions.apple.com/thread/254402565
[8] https://discussions.apple.com/thread/254995508